طرح وضعیت جنگی وجنایت علیه بشریت ، شهر شهیدان حلب در شورای امنیت سازمان ملل- مارک ایرولت وزیر خارجه فرانسه.
امروز 29نوامبر 2016 وزیر خارجه فرانسه مطرح کرد که بحث حلب امروز در شورای امنیت سازمان ملل مورد بررسی قرار خواهد گرفت
او گفت که ما قبل از هر چیز نیازمندیم که این وضعیت جنگی متوقف وپایان یابد که بتوان به نیازمندان داروئی وغذائی کمک رسانی کنیم
دیروز هم آمریکا بطور قاطع خواهان قطع بمبارانها توسط اسد وروسیه وایران شد که متحدا مشغول قتل عام هستند.
در حال حاضر بیش از 250هزار انسان بیگناه که اکثر آنها زنان وکودکان بی پناه هستند در ترس ووحشت وکرسنگی ودر زیر بمبارانهای وحشیانه وجنایتکارانه، ایران روسیه واسد قرار دارند
آنگلیس هم پیش از این خواهان توقف فوری بمبارانها شده بود.
وزير الخارجية الفرنسي جان مارك أيرولت، اليوم الثلاثاء 29 تشرين الثاني، لاجتماع طارئ لمجلس الأمن بشأن الأوضاع في حلب.
وقال أيروت في بيان صادر عنه، أن الاحتماع من أجل "النظر في الوضع في هذه المدينة الشهيدة وبحث سبل تقديم الاغاثة لسكانها"، مضيفاً أنه “ثمة حاجة ملحة اكثر من اي وقت لتطبيق وقف للاعمال الحربية والسماح بوصول المساعدة الانسانية بدون قيود".
وأضاف "أكثر من أي وقت مضى، نحن بحاجة بشكل طارئ لوضع حد لإنهاء الأعمال العدائية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق".
من جهتها وجهت الأمم المتحدة أمس الاثنين 28 نداءا عاجلا لوقف القصف في شرق مدينة حلب، والسماح بعبور المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين، وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن "أحياء حلب الشرقية لم تتلق مساعدات منذ أوائل تموز، مشيرا إلى نفاد الحصص الغذائية ومخزونات وكالات الإغاثة الأخرى".
وعبر دوجاريك عن قلق الأمم المتحدة البالغ حيال مصير نحو 275 ألفا من المدنيين في شرق حلب يعيشون في ظروف وصفها بالمروعة، كما دعت وزارة الخارجية البريطانية إلى وقف إطلاق النار بشكل عاجل في حلب.
وقال أيروت في بيان صادر عنه، أن الاحتماع من أجل "النظر في الوضع في هذه المدينة الشهيدة وبحث سبل تقديم الاغاثة لسكانها"، مضيفاً أنه “ثمة حاجة ملحة اكثر من اي وقت لتطبيق وقف للاعمال الحربية والسماح بوصول المساعدة الانسانية بدون قيود".
وأضاف "أكثر من أي وقت مضى، نحن بحاجة بشكل طارئ لوضع حد لإنهاء الأعمال العدائية والسماح بوصول المساعدات الإنسانية دون عوائق".
من جهتها وجهت الأمم المتحدة أمس الاثنين 28 نداءا عاجلا لوقف القصف في شرق مدينة حلب، والسماح بعبور المساعدات الإنسانية إلى المحاصرين، وقال المتحدث باسم الأمم المتحدة، ستيفان دوجاريك، إن "أحياء حلب الشرقية لم تتلق مساعدات منذ أوائل تموز، مشيرا إلى نفاد الحصص الغذائية ومخزونات وكالات الإغاثة الأخرى".
وعبر دوجاريك عن قلق الأمم المتحدة البالغ حيال مصير نحو 275 ألفا من المدنيين في شرق حلب يعيشون في ظروف وصفها بالمروعة، كما دعت وزارة الخارجية البريطانية إلى وقف إطلاق النار بشكل عاجل في حلب.