سیاست مماشات در سوریه به گل نشست وروسیه برپیکر بیجان استراتژی آمریکا راه میرود تنها راه نجات سوریه تکیه به رزمندگان خودمان است.
استراتژی کس نخارد
اورینت نت
فشل شدن همه دیپلماسی های مماشات چی ها
فشل لقاء فيينا الأول جاء بعد فشل البرنامج الأميركي لتسليح وتدريب المعارضة المعتدلة، الذي جاء أيضاً فشل مؤتمر جنيف الثاني، وفشل مبادرات الأمم المتحدة ومبعوثيها المتعاقبين على حل الأزمة السرية، كوفي أنان، والاخضر الابراهيمي، وستيفان ديمستورا.
تنها راه حل اتکا به رزمندگان قهرمان
في وسط سلسلة الفشل الديبلوماسية في انهاء الازمة السورية، بدا أن النجاح الوحيد هو في الأداء العسكري للمعارضة السورية في حلب وحماة، كما في الزبداني وداريا.
روسيا، غريم الولايات المتحدة الاستراتيجي، تغرق في المستنقع السوري الى جانب إيران. ربما كان على الأميركيين أن ينصحوا الروس أن القوة الجوية وحدها لا تكفي، وأنه بعد عام على الجحيم الأميركي غرب العراق، تابع "داعش" التمدد واستولى على الرمادي. بالأسلوب نفسه، استعادت المعارضة مورك ولم تنجح القوة الجوية الروسية في منع انهيار قوات الأسد وانسحابها. لكن غرق روسيا وإيران، وتهليل أميركا لهذا الغرق واعتبار انه غرق يثبت صواب رأي أوباما، هو غرق بفضل مقاتلي المعارضة السورية، ولا يحق لأميركا التباهي به.
على أن التباهي الأميركي بإنجازات الآخرين وفشل الغير يشي بأنه في الأزمة السورية، موقف أميركا هو الوقوف الى جانب الفائز، وهو موقف لا ينتظر جلاء غبار المعركة، بل يتغير مع كل مدّ وجزر في ساحات القتال، وهو موقف أميركي، أقل ما يقال فيه إنه لا أخلاقي.
این بر خلاف اخلاق وانسانیت است
استراتژی کس نخارد
اورینت نت
فشل شدن همه دیپلماسی های مماشات چی ها
فشل لقاء فيينا الأول جاء بعد فشل البرنامج الأميركي لتسليح وتدريب المعارضة المعتدلة، الذي جاء أيضاً فشل مؤتمر جنيف الثاني، وفشل مبادرات الأمم المتحدة ومبعوثيها المتعاقبين على حل الأزمة السرية، كوفي أنان، والاخضر الابراهيمي، وستيفان ديمستورا.
تنها راه حل اتکا به رزمندگان قهرمان
في وسط سلسلة الفشل الديبلوماسية في انهاء الازمة السورية، بدا أن النجاح الوحيد هو في الأداء العسكري للمعارضة السورية في حلب وحماة، كما في الزبداني وداريا.
روسيا، غريم الولايات المتحدة الاستراتيجي، تغرق في المستنقع السوري الى جانب إيران. ربما كان على الأميركيين أن ينصحوا الروس أن القوة الجوية وحدها لا تكفي، وأنه بعد عام على الجحيم الأميركي غرب العراق، تابع "داعش" التمدد واستولى على الرمادي. بالأسلوب نفسه، استعادت المعارضة مورك ولم تنجح القوة الجوية الروسية في منع انهيار قوات الأسد وانسحابها. لكن غرق روسيا وإيران، وتهليل أميركا لهذا الغرق واعتبار انه غرق يثبت صواب رأي أوباما، هو غرق بفضل مقاتلي المعارضة السورية، ولا يحق لأميركا التباهي به.
على أن التباهي الأميركي بإنجازات الآخرين وفشل الغير يشي بأنه في الأزمة السورية، موقف أميركا هو الوقوف الى جانب الفائز، وهو موقف لا ينتظر جلاء غبار المعركة، بل يتغير مع كل مدّ وجزر في ساحات القتال، وهو موقف أميركي، أقل ما يقال فيه إنه لا أخلاقي.
این بر خلاف اخلاق وانسانیت است
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر