کل نماهای صفحه

۲۹ آذر ۱۳۹۵

حقانيت مقاومت مردم ورزمندگان حلب فرياد مردم وكشورهاي خليج را بلند كرد كه مزدوران شبيحه اسد ،دست ساز ايران را از شبه جزيره عرب اخراج كنيد

حقانيت مقاومت مردم ورزمندگان حلب فرياد مردم وكشورهاي خليج را بلند كرد كه مزدوران شبيحه اسد ،دست ساز ايران را از شبه جزيره عرب اخراج كنيد

مطبوعات سوري وعربي يك حمله شديدي باعنوان شبيحه اسد كه همان بسيجيان دست ساز خامنه اي وپاسداران هستند بايد از جزيره العرب اخرج شوند را بعد از جنايات در حلب آغاز كرده اند كه نوك تيذ حمله متوجه ايران تحت حاكميت خامنه اي است.
كه اين فرياد توسط مردم وحكومت هاي خليج ميباشد كه خواهان اخرج حاميان اسد وايران ميباشند.
أطلق نشطاء سوريون وعرب حملة تحت عنوان "أخرجوا شبيحة الأسد من جزيرة العرب"، وجهوا فيها نداءً لشعوب وحكومات الخليج لعربي، لطرد مؤيدي نظام الأسد وايران من بلادهم، وذلك بالتزامن مع اعتقال السطات السعودية لاثنين من مؤيدي الأسد.

ووجه القائمون على الحملة "نداءً للشعب الخليجي قبل الحكومات"، بالقول "إذا كنتم فعلًا داعمين للثورة السورية اطردوا شبيحة الأسد من جزيرتنا العربية"، ..اطردوا من قلبه مع إيران ضد أبناء بلده...اطردوا من يكرهكم ولكن المال من ألجم وأخرس فمه الكريه..اطردوا من فرح ورقص لطرد أهل دمشق وحلب الأصليين من ديارهم وأرضهم وأعطاها للإيرانيين".

ويأتي ذلك بعد أيام من اعتقال السطات السعودية لاثنين من مؤيدي الأسد داخل أراضيها، حيث اعتقلت سامر لبابيدي،  وفراس عبارة، بتهمة "تشبيحهما" للنظام وفرحهما بما وصفاه " انتصار حلب"، في حين أطلق على إثرها مغردون سعوديون حملة "شبيحة الأسد بالسعودية"، وتتبع مؤيدي الأسد ضمن أراضي المملكة، فيما لم يصدر أي تحرك حكومي من بقية دول الخليج العربي.

ولاقي الهاشتاغ تفاعلاً على صفحات التواصل الاجتماعي، حيث علق أحد النشطاء "يجب ترحيل شبيحةالأسد فليرجعوا للأسد بدلا من نهبهم لأموال الخليج وهم أكبر الحاقدين عليهم، فلتكن حملة ضخمة #أخرجوا_شبيحة_الأسد_من_جزيرة_العرب".

وشهدت عدة عواصم عربية وغربية مظاهرات تضامنية مع أهالي حلب، كما طالب عدد من نواب مجلس الأمة (مجلس النواب) في الكويت  الأربعاء الماضي بطرد السفير الروسي بسبب المجازر التي ترتكبها موسكو في سوريا، موجهين دعوة إلى الأمة الإسلامية والعربية والمنظمات الأممية بضرورة التدخل السريع لإيقاف المجازر في مدينة حلب، وادخال المساعدات الإنسانية.

ونظم عدد من نواب مجلس الأمة الكويتي اعتصاماً أمام السفارة الروسية في الكويت، نصرة لمدينة حلب التي تتعرض لعملية إبادة من قبل ميليشيات إيران والعدوان الروسي، وحمل النواب والمواطنون لافتات كتب عليها شعارات تندد بتدخل الدول السافر في قصف حلب وانتهاك حرمات المدنيين فيها وضرورة انقاذ الاطفال والنساء الذين يواجهون الحصار والموت والجوع والبرد.

هیچ نظری موجود نیست:

ارسال یک نظر