سازمان گزارشگران بدون مرز ، سوريه را كشوري كه بيشترش منكوب وويران شده اعلام كرده است
اورينت نت
سال گذشته اين سازمان خبر از كشته شدن 101 خبرنگار يا كساني كه كار مطبوعاتي ميكردند را داد
از اين تعداد 67 نفر در جريان قيامها توسط نيروهاي اسد كشته شدند27تن روزنامه نگار محلي ،7تن كساني كه به آنها كمك ميكردند بودند
اين سازمان اعلام كرد كه بطور هدف دار خبرنگاران ،...را ميكشتند تحت فشار قرار ميدادند فقط بخاطر اينكه داشتند كارشان كه تهيه خبر يا عكس بود ،ميكردند
أصدرت منظمة مراسلون بلا حدود" اليوم الأثنين تقريرًا وثقت فيه مقتل 74 صحفياً خلال عام 2016 في الدول التي تشهد نزاعات، يتصدرهم 19 صحفيًا استشهدوا في سوريا أثناء قيامهم بنشاطهم المهني أو بسبب عملهم الصحفي، في حين استشهد 9 مراسلين، و8 متعاونين مع وسائل الإعلام.
وقالت المنظمة في تقريرها السنوي أن "سوريا تحولت إلى جحيم عام 2016، مع استشهاد 19 صحافيًا فيها، تليها أفغانستان 10 قتلى، والمكسيك 9 قتلى، والعراق 7 قتلى، واليمن 5 قتلى"ـ وأضافت أن "سوريا الدولة الأكثر دموية في العالم للصحافيين، مع مقتل 19 صحافياً فيها العام الجاري، مقابل 9 عام 2015، وبين هؤلاء الضحايا أسامة جمعة، الصحافي المصور ذو الـ19 عامًا، الذي عمل لوكالة (ايماجز لايف) البريطانية، وقتل في 5 حزيران إثر قصف استهدف حيًا سكنيًا في حلب".
وقال الأمين العام للمنظمة،كريستوف ديلوار، "إننا نشهد عنفاً معتمداً ضد الصحفيين على نحو متزايد"، مضيفًا “الصحفيون يستهدفون ويغتالون بسبب عملهم الإعلامي على نحو واضح لا غبار عليه
وكانت المنظمة قد وثقت في العام الماضي مقتل 101، بينهم ما لا يقل عن 67 صحفيًا قتلوا أثناء القيام بنشاطهم المهني أو بسبب عملهم الصحفي، و27 صحفيًا مواطنًا و7 معاونين إعلاميين.
اورينت نت
سال گذشته اين سازمان خبر از كشته شدن 101 خبرنگار يا كساني كه كار مطبوعاتي ميكردند را داد
از اين تعداد 67 نفر در جريان قيامها توسط نيروهاي اسد كشته شدند27تن روزنامه نگار محلي ،7تن كساني كه به آنها كمك ميكردند بودند
اين سازمان اعلام كرد كه بطور هدف دار خبرنگاران ،...را ميكشتند تحت فشار قرار ميدادند فقط بخاطر اينكه داشتند كارشان كه تهيه خبر يا عكس بود ،ميكردند
أصدرت منظمة مراسلون بلا حدود" اليوم الأثنين تقريرًا وثقت فيه مقتل 74 صحفياً خلال عام 2016 في الدول التي تشهد نزاعات، يتصدرهم 19 صحفيًا استشهدوا في سوريا أثناء قيامهم بنشاطهم المهني أو بسبب عملهم الصحفي، في حين استشهد 9 مراسلين، و8 متعاونين مع وسائل الإعلام.
وقالت المنظمة في تقريرها السنوي أن "سوريا تحولت إلى جحيم عام 2016، مع استشهاد 19 صحافيًا فيها، تليها أفغانستان 10 قتلى، والمكسيك 9 قتلى، والعراق 7 قتلى، واليمن 5 قتلى"ـ وأضافت أن "سوريا الدولة الأكثر دموية في العالم للصحافيين، مع مقتل 19 صحافياً فيها العام الجاري، مقابل 9 عام 2015، وبين هؤلاء الضحايا أسامة جمعة، الصحافي المصور ذو الـ19 عامًا، الذي عمل لوكالة (ايماجز لايف) البريطانية، وقتل في 5 حزيران إثر قصف استهدف حيًا سكنيًا في حلب".
وقال الأمين العام للمنظمة،كريستوف ديلوار، "إننا نشهد عنفاً معتمداً ضد الصحفيين على نحو متزايد"، مضيفًا “الصحفيون يستهدفون ويغتالون بسبب عملهم الإعلامي على نحو واضح لا غبار عليه
وكانت المنظمة قد وثقت في العام الماضي مقتل 101، بينهم ما لا يقل عن 67 صحفيًا قتلوا أثناء القيام بنشاطهم المهني أو بسبب عملهم الصحفي، و27 صحفيًا مواطنًا و7 معاونين إعلاميين.
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر