عكس هاي ديدني وانگيزاننده ،كودكان ورزمندگان حلب :ما پيروزيم و روزي باز ميگرديم
امروز جنايت عليه بشريت در حلب توسط شبه نظاميان خامنه اي وپاسداران وارتش روسيه تكميل شد.
آنها مردم حلب را با كشتارو...در زير سكوت جامعه جهاني ،عجز عربي اسلامي وادار به ترك شهر وديارشان نمودند اما مردم در پشت سر خود علائم وشعارهائي بر در وديوارهاي ويران شده حلب نوشتند كه احساسات دقايق آخرشان را نشان ميدهد.
كودكان همگي علامت پيروزي واميد را نشان ميدهند رزمندگان همگي ميگويند كه روزي باز خواهيم گشت
شبكه هاي اجتماعي هم بسياري از آنها را منعكس كردند واصرار مردم حلب ورزمندگان، به باز گشت به حلب را باز گو كردند
تستكمل اليوم الجمعة ميليشيات إيران الشيعية العابرة للحدود وقوات العدوان الروسي عملية "اقتلاع" أهالي حلب من مناطقهم، وسط صمت دولي وعجز عربي وإسلامي، حيث ترك الأهالي المهجرين خلفهم شعارات وعبارات خطّوها على جدران منازلهم المدمرة.ونشر ناشطون على وسائل التواصل الاجتماعي صوراً تظهر اللحظات الأخيرة للمدنيين قبل الخروج إلى الريف الغربي لمدينة حلب، وكتب بعضهم عبارات عن إصرارهم على العودة إلى منازلهم التي أُرغموا على الخروج منها.
وتباينت مشاعر المهجرين بين الألم والحرقة والأمل والاستمرار في الثورة وأيضاً الحب والفرح بعد النجاة من آلة القتل الإيرانية والروسية الهمجية.
عند باب مدخل مركز "دارنا" بحلب، الذي كان يقدّم خدماته للأطفال من روضة وغرفة للتفريغ النفسي للأطفال بكامل تجهيزات من ألعاب لنقاط رسم وعدّة مسرح وموسيقى، وذلك قبل الاجتياح الروسي والإيراني الأخير، كتب الإداري في المركز الدكتور سالم أبو النصر رسالة إلى "مغول العصر" .. "إنتبه!! لا تخرّب!! هنا يوجد أشياء يستفيد منها أطفالك حلب حريّة".
جيل الثورة
الحب في زمن التهجير
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر