خبرهای فوری - تانکهای ترکیه در حال پاکسازی مناطق مرزی ترکیه با سوریه در داخل سوریه میباشند
اورینت نت
لم تفاجئ تركيا أحداً حين وضعت «داعش» والمسلحين الأكراد الأتراك والمسلحين الأكراد السوريين في كفة واحدة. المفاجأة كانت في قبولها دوراً للرئيس بشار الأسد في المرحلة الانتقالية في سورية، ما يرضي موسكو وطهران، ويقرّب أنقرة إلى النظام في دمشق، على الأقل بحياد «سلبي».
واضح أن القصف المدفعي التركي على مواقع كردية في سورية يضع أنقرة ودمشق في صف واحد، عبر مواجهة خصم مشترك، بعد سنوات من تحييد النظام السوري المقاتلين الأكراد، فيما كان منهمكاً بقتال فصائل المعارضة المعتدلة.
المفاجأة الأهم أن يطاول القصف المدفعي التركي «خطأً» مستشارين عسكريين أميركيين يقدّمون المشورة للأكراد الذين يقاتلون تنظيم «داعش» في شمال سورية. وإذ دشّنت تركيا معركة «تطهير» حدودها المترامية مع هذا البلد، عشية زيارة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن لأنقرة، أعلنت بوضوح أن المحظور أو الخط الأحمر في الأراضي السورية كما في أراضيها، هو أي كيان كردي يتذرّع بالفيديرالية.
اورینت نت
لم تفاجئ تركيا أحداً حين وضعت «داعش» والمسلحين الأكراد الأتراك والمسلحين الأكراد السوريين في كفة واحدة. المفاجأة كانت في قبولها دوراً للرئيس بشار الأسد في المرحلة الانتقالية في سورية، ما يرضي موسكو وطهران، ويقرّب أنقرة إلى النظام في دمشق، على الأقل بحياد «سلبي».
واضح أن القصف المدفعي التركي على مواقع كردية في سورية يضع أنقرة ودمشق في صف واحد، عبر مواجهة خصم مشترك، بعد سنوات من تحييد النظام السوري المقاتلين الأكراد، فيما كان منهمكاً بقتال فصائل المعارضة المعتدلة.
المفاجأة الأهم أن يطاول القصف المدفعي التركي «خطأً» مستشارين عسكريين أميركيين يقدّمون المشورة للأكراد الذين يقاتلون تنظيم «داعش» في شمال سورية. وإذ دشّنت تركيا معركة «تطهير» حدودها المترامية مع هذا البلد، عشية زيارة نائب الرئيس الأميركي جو بايدن لأنقرة، أعلنت بوضوح أن المحظور أو الخط الأحمر في الأراضي السورية كما في أراضيها، هو أي كيان كردي يتذرّع بالفيديرالية.
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر