نان سلاح جديداسد عليه مردم مضايا وزبداني كه توسط پاسداران وحزب الله محاصره شده است
الخبز سلاح بشار الجديد
اورينت نت
لم يكن الإسلام يوما دين فقط إنما هو هدف و غاية و
قضية شعب و ثورة مجتمع على الظلم و العبودية و الطغيان و قد تعرض الثوار
حينها إلى أشد وأقسى أساليب القهر و التعذيب و التنكيل و التحريق و حُوربوا
و حُوصروا حيث تعاقد بنو هاشم و عبد المطلب و عبد مناف على مقاطعة الرسول و
الصحابة فلا يبايعوهم و لا يناكحوهم و لا يكلموهم و لا يجالسوهم و حبسوهم
في شعب أبي طالب و كتبوا في ذلك وثيقة(صحيفة) شنت أسلوب العقاب الجماعي
لخنق الدعوة وعلقوها في سقف الكعبة و صاحبَ ذلك الحصار -الاقتصادي و
الاجتماعي – جوع و حرمان و نصَب و تعب حيث اقتاتوا على أوراق الشجر و ربطوا
على بطونهم الحجر و كان يُسمع من وراء الشعب أصوات نساء المسلمين و
صبيانهم يتضورون جوعا و لم يكن يصل إليهم شيئا من المعونة إلا سرا و بصعوبة
بالغة جدا و قضى بعضهم بسبب الجوع و عانى البعض الآخر من أمراض لا حصر لها
و هذا كله لأن قريش رأت أن أمر الدين الجديد يعلو و يزداد قوة و يشكل خطرا
على مصالحهم و مكانتهم و منابع القوة و السيطرة إضافة إلى حب الاستبداد و
العبودية
و لطالما شهد التاريخ أن المقاطعة و التهديد بالقتل أسلوب من أساليب أهل البغي و العدوان بل أن أبا جهل قد عزم فعلا على قتل الرسول صلى الله عليه و سلم ثم تعاقدوا و تعاهدوا جميعا على قتله صلوات الله عليه بهدف إطفاء شعلة ثورة مجتمع الحق و الكرامة و دحر دولة العدل التي لم تقم بعد و كان سيحصل الأمر الذي نكرهه لولا أمر الله بالهجرة
و الآن نشهد و في القرن الحادي والعشرين أشرس و أعنف أنواع القتل فلم يُترك نوعا من انواع الأسلحة و سببا من أسباب الموت إلا و جربناه على يد بشار و زبانيته
و لكن ، أقول و بإيمان و يقين قويين: كما نصر الله الصحابة سينصر أهلنا في الشام فمن أعزه الله لا مُذل له
مضايا, الزبداني , المعضمية , اليرموك : كل محنة وراءها منحة
إن بعد العسر يسرا
إن بعد العسر يسرا
و لطالما شهد التاريخ أن المقاطعة و التهديد بالقتل أسلوب من أساليب أهل البغي و العدوان بل أن أبا جهل قد عزم فعلا على قتل الرسول صلى الله عليه و سلم ثم تعاقدوا و تعاهدوا جميعا على قتله صلوات الله عليه بهدف إطفاء شعلة ثورة مجتمع الحق و الكرامة و دحر دولة العدل التي لم تقم بعد و كان سيحصل الأمر الذي نكرهه لولا أمر الله بالهجرة
و الآن نشهد و في القرن الحادي والعشرين أشرس و أعنف أنواع القتل فلم يُترك نوعا من انواع الأسلحة و سببا من أسباب الموت إلا و جربناه على يد بشار و زبانيته
و لكن ، أقول و بإيمان و يقين قويين: كما نصر الله الصحابة سينصر أهلنا في الشام فمن أعزه الله لا مُذل له
مضايا, الزبداني , المعضمية , اليرموك : كل محنة وراءها منحة
إن بعد العسر يسرا
إن بعد العسر يسرا
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر