افشای مسیری که خامنه ای از عراق تا سوریه تا دریا یمدیترانه دنبال میکند
اورینت نت افشاکرد که رژیم ایران مسیر جدیدی را برای دست یابی به دیای مدیترانه دنبال میکند
این مسیر از تهران به بعقوبه به عراق میرسد از بغداد بطرف موصل وشهر تلعفر رفته واز آنجا از طریق المیادین خود را به دیر الزور میرساند بعد از آنجابه دمشق ولاذقیه خود را وصل میکند
نقشه زیر مسیر قدیم ومسیر جدیدی جاه طلبی رژیم ودست یابی به دریای مدیترانه را نشان میدهد
طريق طهران "المقدس" وكانت ميليشيات إيران قد وصلت مؤخراً إلى الحدود الإدارية لمدينة دير الزور من الجهة الجنوبية للمرة الأولى منذ 5 سنوات، وذلك بعد سيطرتها مناطق "أرض الوشاش، وسد الوعر، ووادي الوعر"، على الشريط الحدودي مع العراق، دون أي اشتباكات مع تنظيم "الدولة"، وذلك بعد أن قطعت الطريق على فصائل الجيش السوري الذي تدعمها قوات التحالف ومحاصرتها في منطقة على الحدود العراقية بالقرب من معبر التنف.
وتبلورت في الآونة الأخيرة معركة "ملء الفراغ" أو "حرب المساحات"، حيث دفعت إيران بميليشيات إضافية إلى منطقة البادية السورية، تحقيقاً لعدة أهداف، أبرزها قطع الطريق على فصائل الجيش الحر المدعومة من التحالف الدولي الوصول إلى مدينة دير الزور، إلى جانب تأمين إيران لطريقها "المقدس" الممتد من طهران فالموصل إلى دير الزور مروراً بدمشق وصولاً إلى مناطق سيطرة حزب الله في بيروت على البحر المتوسط، وتحقيقاً لذلك، دخلت إيران في 3 عمليات عسكرية متزامنة في 3 محافظات (حمص – ريف دمشق – السويداء).
يشار إلى أن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، قد رحب مؤخراً بالعمليات العسكرية التي تشنها قوات النظام وميليشيات إيرانية في شرقي سوريا، بحجة محاربة تنظيم "الدولة".
اورینت نت افشاکرد که رژیم ایران مسیر جدیدی را برای دست یابی به دیای مدیترانه دنبال میکند
این مسیر از تهران به بعقوبه به عراق میرسد از بغداد بطرف موصل وشهر تلعفر رفته واز آنجا از طریق المیادین خود را به دیر الزور میرساند بعد از آنجابه دمشق ولاذقیه خود را وصل میکند
نقشه زیر مسیر قدیم ومسیر جدیدی جاه طلبی رژیم ودست یابی به دریای مدیترانه را نشان میدهد
طريق طهران "المقدس" وكانت ميليشيات إيران قد وصلت مؤخراً إلى الحدود الإدارية لمدينة دير الزور من الجهة الجنوبية للمرة الأولى منذ 5 سنوات، وذلك بعد سيطرتها مناطق "أرض الوشاش، وسد الوعر، ووادي الوعر"، على الشريط الحدودي مع العراق، دون أي اشتباكات مع تنظيم "الدولة"، وذلك بعد أن قطعت الطريق على فصائل الجيش السوري الذي تدعمها قوات التحالف ومحاصرتها في منطقة على الحدود العراقية بالقرب من معبر التنف.
وتبلورت في الآونة الأخيرة معركة "ملء الفراغ" أو "حرب المساحات"، حيث دفعت إيران بميليشيات إضافية إلى منطقة البادية السورية، تحقيقاً لعدة أهداف، أبرزها قطع الطريق على فصائل الجيش الحر المدعومة من التحالف الدولي الوصول إلى مدينة دير الزور، إلى جانب تأمين إيران لطريقها "المقدس" الممتد من طهران فالموصل إلى دير الزور مروراً بدمشق وصولاً إلى مناطق سيطرة حزب الله في بيروت على البحر المتوسط، وتحقيقاً لذلك، دخلت إيران في 3 عمليات عسكرية متزامنة في 3 محافظات (حمص – ريف دمشق – السويداء).
يشار إلى أن التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، قد رحب مؤخراً بالعمليات العسكرية التي تشنها قوات النظام وميليشيات إيرانية في شرقي سوريا، بحجة محاربة تنظيم "الدولة".
هیچ نظری موجود نیست:
ارسال یک نظر